نبذة عنا

نبذة عنا

- تعتبر  ثالث جمعية أنشأت بالمملكة عام 1374هـ على يد  الأمير/عبدالعزيز  السديري – رحمه  الله  -  وقد  باشرت  أعمالها  تحت  مسمى  صندوق  البر  والإحسان إلى أن  تمّ  تسجيلها  رسمياً  في  عام  1402هـ  برقم (113)  باسم جمعية  القريات  الخيرية ،  وقد  عدّل المسمّى  بعد  ذلك  إلى  (جمعية  البر  الخيرية  بالقريات  ).

- جمعية أهلية اجتماعية تقدم المساعدات للمحتاجين.

- من برامجنا : كفالة الأيتام – فائض الطعام – سداد الايجارات – سداد فواتير الكهرباء – المساعدات الطارئة – برنامج الأثاث والملابس المستعملة – برامج تدريب وتأهيل.
- نطاق الجمعية : محافظة القريات – مركز الحماد .

- عدد المستفيدين : ( 1052 ) أسـرة .


- حسابات مواقع التواصل ( تويتر – فيسبوك – انستقرام ) /   br.qryt  
- رقم الحساب : SA 0780000500608019001457

الرؤية

الريادة في تمكين المحتاج وتعظيم أثر الخير

الرسالة

جمعية خيرية مستدامة ورائدة في العمل التنموي والإغاثي وتمكين الفقـراء والمحتاجيـن بأساليب احترافية مبتكرة وتقنيات متطورة .

الأهداف

1- تقديم المساعدات المادية والعينية للفئات المحتاجة. 
٢- تحسين المستوى المعيشى للفئة المستفيدة. 
3- تأهيل الأسر المستفيدة وتمكينهم للاعتماد على أنفسهم. 
4- تدريب أبناء المستفيدين وتأهيلهم لسوق العمل. 
5- تقديم المساعدات الطارئة في أوقات الكوارث والأزمات .

موجز تاريخي

 هنا في مدينة القريات ذات الموقع الاستراتيجي والبوابة الشمالية للمملكة التي تشهد تطورا وازدها را متسارعا في شتى المجالات والقطاعات التنموية وتحديدا في عام 1374هـ أنشأت أول جمعية أهلية اجتماعية لمساعدة المحتاجين على يد الأمير عبد العزيز السديري - رحمه الله فكانت الجمعية الأولى بمنطقة القريات والجمعية الثالثة المسجلة على مستوى المملكة ، وقد باشرت الجمعية أعمالها تحت مسمى صندوق البر والإحسان إلى أن تم تسجيلها رسمياً في عام 1402هـ برقم (113) باسم جمعية القريات الخيرية، وما لبثت حتى استقرت على اسمها النهائي وهو جمعية البر الخيرية بالقريات، ثم حرصت الجمعية على توسيع استثمارها لتشمل تأسيس وامتلاك مدارس العلوم كذلك أسواق طيبة.

مرت الجمعية بمراحل تطويرية فارقة منذ نشأتها عززت فيها دورها المجتمعي، حيث كانت فترة 2019-2022 مرحلة التحول الاستراتيجي الفعلي للجمعية التي تعظمت فيها حجم أعمالها واستثماراتها الخيرية من 5,600,000 ريال عام 2018م إلى 14,500,000 عام 2022، كما تعظمت حجم كياناتها وأوقافها من خلال تأسيسها لجمعيتي الأيتام، والإسكان والمساهمة الفاعلة في تأسيس جمعيتي البشاير النسائية، والعون لرعاية السجناء وأسرهم. كما شهدت هذه المرحلة تطورا تنظيميا ساهم بشكل فعلي في تطوير مستوى جودة الخدمات المقدمة للمحتاجين والفقراء ولعل أبرزها تفعيل دور لجان العمل المنبثقة عن مجلس الإدارة، وإعادة هيكلة الجمعية نحول التحول الاستراتيجي المستهدف و التطبيق الحقيقي المتقن المعايير الحوكمة، كما شهدت هذه المرحلة البدء بعملية التحول الرقمي المتمثل بتطبيق نظام رافد الإلكتروني، وعملية التطوير المهني للموظفين الذي ابتدأ بتطبيق مقياس بيركمان المخصص لتقييم السلوك المهني للأشخاص وتحديد مسارات تطويره نحو الارتقاء بأدائهم وتحقيق رسالة الجمعية